يجُرني عطره
من أنفي
كالشّاه يذبحني التّراب
في أعياده الأكبر
. . .
فارقٌ صغير
يحمِي المَسافة و لا يُقشّر الجبال
وقت ترفع عينكَ من البكاء و لا تجد
مكاناً مناسباً للبُكاء
فارقٌ صغير
بين الباب و الخارج
أيُّهما الجزائر ؟!!
. . .
يتشقّق قلبُه
المُطلّ على المُتوسطيّ
حينما يكون جسدُه
حِذاء يحافظ على جفافهِ !!
. . .
أنشطِر كالخُبز في يد الجِيعان
و أتكاثر في المَضغ
الى لقمة
حتى أعثر على بطن الذئب
لأنقذ جوع البؤساء
من أنفي
كالشّاه يذبحني التّراب
في أعياده الأكبر
. . .
فارقٌ صغير
يحمِي المَسافة و لا يُقشّر الجبال
وقت ترفع عينكَ من البكاء و لا تجد
مكاناً مناسباً للبُكاء
فارقٌ صغير
بين الباب و الخارج
أيُّهما الجزائر ؟!!
. . .
يتشقّق قلبُه
المُطلّ على المُتوسطيّ
حينما يكون جسدُه
حِذاء يحافظ على جفافهِ !!
. . .
أنشطِر كالخُبز في يد الجِيعان
و أتكاثر في المَضغ
الى لقمة
حتى أعثر على بطن الذئب
لأنقذ جوع البؤساء