و أنا امرأة ؛ تمنحها الشمس أقراصاً مُهَدئة كل صباح
وتُهدهدنى أقمار الليل الضاحكة
ويغزل لي الحنين ثوباً من النور
أحب الماء
و أكره السباحه !
أؤمن بالطبيعة
وتدفن هي رأسها بين نهدي
لي صديقة من الفراشات
تتردد على غرفتي مع نسيم الفجر
صديقتى الرقيقة
لا تعرف الثرثرة
ولا تحرق فؤاد أحداً
ولا تخافنى
ولا أخافها
ولي شفاه ؛ نضجت كباقي الثمار
يغار حبيبي عليها من "أحمر الشفاه "
أنا امرأة مجنونة جداً
؛ أحب الكتابة فوق أشجار النخيل
وأُحَدث العصافير
كما لوكنت أفهمهم
و أقول شكراً لردائي
الذى تحمل ثورة جسدي
وأموتُ خجلاً اذا رمقني حصان
و أنا أضع طلاء الأظافر الأزرق " .
وتُهدهدنى أقمار الليل الضاحكة
ويغزل لي الحنين ثوباً من النور
أحب الماء
و أكره السباحه !
أؤمن بالطبيعة
وتدفن هي رأسها بين نهدي
لي صديقة من الفراشات
تتردد على غرفتي مع نسيم الفجر
صديقتى الرقيقة
لا تعرف الثرثرة
ولا تحرق فؤاد أحداً
ولا تخافنى
ولا أخافها
ولي شفاه ؛ نضجت كباقي الثمار
يغار حبيبي عليها من "أحمر الشفاه "
أنا امرأة مجنونة جداً
؛ أحب الكتابة فوق أشجار النخيل
وأُحَدث العصافير
كما لوكنت أفهمهم
و أقول شكراً لردائي
الذى تحمل ثورة جسدي
وأموتُ خجلاً اذا رمقني حصان
و أنا أضع طلاء الأظافر الأزرق " .