( وصفُ العينِ…… قافيتي ) شعر التفعيلة
أتيتُ بكلِ تفكيري
بفرشاتي بمحبرتي
بأوراقي بأقلامي
.
أخطُ النظمَ مغزولاً
بحورَ الشعرِ قاطبةً
أسجلُ كلَ أحلامي
.
رأيتُ العينَ في الحلمِ
فقمتُ أصيغها علما
لعل الحلم والعلم
يزين حلو أيامي
.
رأيت الرمشَ منظوما
وكحل العين مرسوما
يضئ جمالك الأخاذ
إلهامي
.
أعدتُ النظم سيدتي
بأوزاني وألحاني
وتفعيلات أبياتي
أسجله بإقدامِ
.
فقال النظم: وآسفاا
حروفك شاعري ترقى
لوصف الاسم لا الشكل
بإحكامِ
.
فعدتُ إليك مولاتي
رأيتُ ضياء عينيك
هجرت هناك أوهامي
.
ومن لغةٍ إلى لغةٍ
وقافيةٍ إلى أخرى
أضاء النور إظلامي
.
وصفت العينَ لكني
وإن عدتُ إلى الوصفِ
سأقضي فيكِ أعوامي
.
وعدتك أنك حبٌ
من الدنيا إلى الأُخرى
حلالي
دون إبهامِ
.
يمر العمر أجمعه
بياض الشعر زينه
عزفت عليه أنغامي
بفرشاتي بمحبرتي
بأوراقي بأقلامي
.
أخطُ النظمَ مغزولاً
بحورَ الشعرِ قاطبةً
أسجلُ كلَ أحلامي
.
رأيتُ العينَ في الحلمِ
فقمتُ أصيغها علما
لعل الحلم والعلم
يزين حلو أيامي
.
رأيت الرمشَ منظوما
وكحل العين مرسوما
يضئ جمالك الأخاذ
إلهامي
.
أعدتُ النظم سيدتي
بأوزاني وألحاني
وتفعيلات أبياتي
أسجله بإقدامِ
.
فقال النظم: وآسفاا
حروفك شاعري ترقى
لوصف الاسم لا الشكل
بإحكامِ
.
فعدتُ إليك مولاتي
رأيتُ ضياء عينيك
هجرت هناك أوهامي
.
ومن لغةٍ إلى لغةٍ
وقافيةٍ إلى أخرى
أضاء النور إظلامي
.
وصفت العينَ لكني
وإن عدتُ إلى الوصفِ
سأقضي فيكِ أعوامي
.
وعدتك أنك حبٌ
من الدنيا إلى الأُخرى
حلالي
دون إبهامِ
.
يمر العمر أجمعه
بياض الشعر زينه
عزفت عليه أنغامي
.
.
.
وليدة اللحظة