نيف و ألف رعشة ( التتمة جزء ب ) أحمد الخالد
( 3 )
في زوايا نومها نون العزيز
بالسياط أمطرت يوسفها ـ دم ـ :
- أنا لست واحدة / من نون ( هُنَّ )
نسوةْ مدينة سيدي أبكار ...
في أوهامِـ(هِن)
و بلا تعفف ينتهـ(يِن)
جسدا متيمَ بالألم
بِوَهْمِ ماءٍ دافقٍ مِن هِاء ( هُم )
لنون ( هُنَّ )
قد نسجنّ منك ( يوسف )
بفعل وَهْمٍ خلف ومض
و بالأكف الراجفة بلا مدد
أو فعل مد
يعصرن قهرا على ألم
وردات عجف
و قد غزا تبابهن ... من عشب شيب
في عنف (هاء) توسطت (واو) و (ميم)
نيف و ألف رعشة
مفرغات الوَهْم كأسا
من هاء هُم لنون هُنّ
تحت خصر سيد
متلقيات من وميض
دفقات دفع
ممدات واهنات
تنتفض كفوفهن نشوة
بسياط ضوء
والدت بلا مخاض
أبناء لذة ... بغياب حيض
في حلمها نون العزيز أوعزت :
لست ـ يوسف ـ سيدي
أو رب متعة
فلن أقطع مثلهن مني يد
عن وَهْمِ عشقي قد حذفت
باء بِكر
يرتد دمي للوريد أَنَّ شِئتُ
بالفعل ( فر )
إن إليك قد غلب بسهم عشق
الفعل ( كر )
---------------------------
( 4 )
زوجة عزيز من بعد حلم
قد طوت كتابها في كفه
تسأله نصح :
الجب في العرف المقدس
في سر كان أو علن
جوف قدس لم يمس
و عزيز نون
من عهد آدم على سرير
من ألم و بألف أه
منح الخواء جبها
فامتلأ ملحا مبارك .
وابتسم
منح الكتاب قُبلة و سَلَمَ :
رتقي نون العزيز
بالانتظار شفاة بئر
ـ إن شئت حلما ـ
دلو الفضيلة ....... جنة
--------------------------
انتهت // أحمد الخالد
( 3 )
في زوايا نومها نون العزيز
بالسياط أمطرت يوسفها ـ دم ـ :
- أنا لست واحدة / من نون ( هُنَّ )
نسوةْ مدينة سيدي أبكار ...
في أوهامِـ(هِن)
و بلا تعفف ينتهـ(يِن)
جسدا متيمَ بالألم
بِوَهْمِ ماءٍ دافقٍ مِن هِاء ( هُم )
لنون ( هُنَّ )
قد نسجنّ منك ( يوسف )
بفعل وَهْمٍ خلف ومض
و بالأكف الراجفة بلا مدد
أو فعل مد
يعصرن قهرا على ألم
وردات عجف
و قد غزا تبابهن ... من عشب شيب
في عنف (هاء) توسطت (واو) و (ميم)
نيف و ألف رعشة
مفرغات الوَهْم كأسا
من هاء هُم لنون هُنّ
تحت خصر سيد
متلقيات من وميض
دفقات دفع
ممدات واهنات
تنتفض كفوفهن نشوة
بسياط ضوء
والدت بلا مخاض
أبناء لذة ... بغياب حيض
في حلمها نون العزيز أوعزت :
لست ـ يوسف ـ سيدي
أو رب متعة
فلن أقطع مثلهن مني يد
عن وَهْمِ عشقي قد حذفت
باء بِكر
يرتد دمي للوريد أَنَّ شِئتُ
بالفعل ( فر )
إن إليك قد غلب بسهم عشق
الفعل ( كر )
---------------------------
( 4 )
زوجة عزيز من بعد حلم
قد طوت كتابها في كفه
تسأله نصح :
الجب في العرف المقدس
في سر كان أو علن
جوف قدس لم يمس
و عزيز نون
من عهد آدم على سرير
من ألم و بألف أه
منح الخواء جبها
فامتلأ ملحا مبارك .
وابتسم
منح الكتاب قُبلة و سَلَمَ :
رتقي نون العزيز
بالانتظار شفاة بئر
ـ إن شئت حلما ـ
دلو الفضيلة ....... جنة
--------------------------
انتهت // أحمد الخالد