لها دفءٌ ،
وآلاءٌ أرتِّلُها فتمنحُني نبيذًا يكْشِفُ الحُجُبَا
لها جَسَدٌ وليسَ كمثلهِ شيءٌ يُناديني لأقرأَ عندهُ الكُتْبَا
لها نيلٌ ، وشطآنٌ ، ونهرُ براءةٍ يُفْضِي بسرٍّ يُطفئُ اللَّهَبا
لها عَزْفٌ ،
وكُلُّ بلاغةِ الدُّنيا بطلعتها فمَنْ غَيْرِي ..
سيُمطرُ فَوْقَهَا العَجَبَا ؟!
وآلاءٌ أرتِّلُها فتمنحُني نبيذًا يكْشِفُ الحُجُبَا
لها جَسَدٌ وليسَ كمثلهِ شيءٌ يُناديني لأقرأَ عندهُ الكُتْبَا
لها نيلٌ ، وشطآنٌ ، ونهرُ براءةٍ يُفْضِي بسرٍّ يُطفئُ اللَّهَبا
لها عَزْفٌ ،
وكُلُّ بلاغةِ الدُّنيا بطلعتها فمَنْ غَيْرِي ..
سيُمطرُ فَوْقَهَا العَجَبَا ؟!