" حوار شخصي مع فيس بوك "
1- بماذا تفكر ؟
- أفكر بك أيها العالم ، وأنت تسألني سؤال كهذا ، رغم معرفتك بي أكثر مني ،وأسأل نفسي هل أصبحت خرفا
..
2- بماذا تفكر ؟
- أفكر بفتاة أحبتني رغم المسافات ،لست لأني فلسطينيا أو لأني أعيش في غزة تحديدا ، انما لأنها أدركت الحزن النائم في عيوني ، ففتحت يديها وعاء لحزني
..
3- بماذا تفكر ؟
- أفكر بطفل ينام على رصيف الله ، مادا يديه الخاويتين في الهواء ،ولا يكترث لكعب امرأة أغلقت باب سيارتها بهدوء كي لا توقظ رغبة البائع في قلبها
..
4- بماذا تفكر ؟
- أفكر بالوحيدين مثلي ، أبناء البحر ، تلويحة الوداع ، جواز السفر ، قصيدة النرد ، اسمي ، خارطة العالم ، خارطتي ، ليل المدينة ، رقصة التانجو ، فنجان القهوة ، باولو كويلو ، العدم .. وأخيرا شادي الضائع في التلج
..
5- بماذا تفكر ؟
- أفكر بي ، وأجهش بالبكاء .. إن يديها وعاء !.
- أفكر بك أيها العالم ، وأنت تسألني سؤال كهذا ، رغم معرفتك بي أكثر مني ،وأسأل نفسي هل أصبحت خرفا
..
2- بماذا تفكر ؟
- أفكر بفتاة أحبتني رغم المسافات ،لست لأني فلسطينيا أو لأني أعيش في غزة تحديدا ، انما لأنها أدركت الحزن النائم في عيوني ، ففتحت يديها وعاء لحزني
..
3- بماذا تفكر ؟
- أفكر بطفل ينام على رصيف الله ، مادا يديه الخاويتين في الهواء ،ولا يكترث لكعب امرأة أغلقت باب سيارتها بهدوء كي لا توقظ رغبة البائع في قلبها
..
4- بماذا تفكر ؟
- أفكر بالوحيدين مثلي ، أبناء البحر ، تلويحة الوداع ، جواز السفر ، قصيدة النرد ، اسمي ، خارطة العالم ، خارطتي ، ليل المدينة ، رقصة التانجو ، فنجان القهوة ، باولو كويلو ، العدم .. وأخيرا شادي الضائع في التلج
..
5- بماذا تفكر ؟
- أفكر بي ، وأجهش بالبكاء .. إن يديها وعاء !.