قالتْ : رُويدَك َ ..
شاعِري ْ
فأجبتُها
ليس َ المقام ُ
لعاشق ٍ
مسْتسْلم ِ
-
فَدَعي
ذراعي يحتويك ِ
بلهفةٍ
هات ِ
ملاءات ِ الهوى
وتقدَّمي
-
رَمَقتني فى دلِ ٍ
كأن َ عيونَها
سهمان ِ راحا
يسريان ِ
بأعظمٍي
-
وقَطَعْت ُ
حبل َ الهجر ِ
من أوصالهِ
ووصلت ُ
صبح َ عناقِنا
بالأنجم ِ
-
لم أدر ِ
حين َ لثمت ُ فاهَك ِ
بالضُحَى
الصبح ُ
قد صلَّيتُ
أم ْ
لم ْ أعْلَم ِ