الليل ....
ساعات فزعة تغلق عينيها بشدة...
حتى لا تذكر الضوء ...فتبكي..
أسحب الخنجر من أحشائي بصمت...
دون أن أمسح الوهم النارف فوق بطني..
حتى لا ألمس جسدي مجددآ ...
أو أستعير خيال يديك
النحل ..يشتم رائحة خوفي ...
لكنه لا يقترب مني أيضآ
ما دامت أصابعي لا تنتفض...
نسيت كيف أصرخ...
حين أرى ظلك ...
كما تفعل الأبواب المفتوحة...
في بيت خال.
ساعات فزعة تغلق عينيها بشدة...
حتى لا تذكر الضوء ...فتبكي..
أسحب الخنجر من أحشائي بصمت...
دون أن أمسح الوهم النارف فوق بطني..
حتى لا ألمس جسدي مجددآ ...
أو أستعير خيال يديك
النحل ..يشتم رائحة خوفي ...
لكنه لا يقترب مني أيضآ
ما دامت أصابعي لا تنتفض...
نسيت كيف أصرخ...
حين أرى ظلك ...
كما تفعل الأبواب المفتوحة...
في بيت خال.