الرئيسية » » قصه الحنين | إبراهيم يوسف

قصه الحنين | إبراهيم يوسف

Written By Unknown on السبت، 31 يناير 2015 | 5:54 ص



قصه الحنين


كانت هناك مرة واحدة
ولا يزال 
روح الغريب أن تجوب فضاءات لانهائية من دون 
العثور على الحب الذي الغوص
وقد ينجرفون في أعماق بحر من الملل
عندما شعرت بشيء الضرب. ضوء
وجعل من الموسيقى
وكان مسلوب العقل من جمالها.
وقال كلمة واحدة فقط، وارتمى في داخلك.
ثم كنت قد نسيت كل شيء
وكنت قد بدأت في العيش. أنت وروحك.
لحسن الحظ بعد من أي وقت مضى
وعد السطر الأخير من الحكايات الخيالية.
بدلا من ذلك انتهى لك حتى في قفص
والحانات لها بنيت لهم الألم.
لم يعد يمكنك البقاء معا،
وحتى إلى فصل. نحن ننجر غير هدى تحت وطأة البؤس 
وأفكارك المستقبل يشبه الصحراء حيث يسود الحنين 
على الحلم ويندم على الأمل.
القارئ أو القارئ، لا تأكل. 
عاجلا أو آجلا 
وعاجلا وليس آجلا 
سوف تسمع بصوت الناي الحلم.
إنها روحك، ليس من قبيل الصدفة.
إذا كنت تقع في الحب، وأنك لن تحب أي شيء
"الوقوع في الحب من روحي
وكيف؟
سأعطيك فكرة. العودة إلى البداية



التعليقات
0 التعليقات

0 التعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.