عششت رائحة الغدر فيك أيها الوطن العربي
عششت في حجارتنا
الموغلة عميقاً
في الازل في أسقفنا الخشبية
وفي سيف. علي
ومصحف عثمان
فتسربلنا بإيماننا. المهزوز ونحن نقف على باب جامعنا الكبير
نطاطئ رؤسنا ونحني ظهورنا
ثم نردد بأسى عفوك أيامنا الآفلة
لم نستطع ان نحمي طهرك من حسن او خبث نوايانا
عششت في حجارتنا
الموغلة عميقاً
في الازل في أسقفنا الخشبية
وفي سيف. علي
ومصحف عثمان
فتسربلنا بإيماننا. المهزوز ونحن نقف على باب جامعنا الكبير
نطاطئ رؤسنا ونحني ظهورنا
ثم نردد بأسى عفوك أيامنا الآفلة
لم نستطع ان نحمي طهرك من حسن او خبث نوايانا