Written By Unknown on الأحد، 5 يوليو 2015 | 4:22 م
بأياد صدئة، يفتشون عن فوانيس
كانت تنزع الغشاوة عن قوتهم، عن نساء تحت الهدم، عن نهايات غامضة يمكن أن تنطلق من أيّة قصيدة، عن ريح مجهولة تتصاعد أسرارها في السماء. كان ذلك عندما طاردوا مصائرهم (المصائر التي لا تعدل رائحة الرغيف، ولا تساوي أغنية شعبية)